هذا الموقع يمثلني كمواطن سعودي محب لوطنه ودرع حصين لولاة امره ( الموقع لايمثل اي جهه او صفه رسميه للدولة )

 

ماحدث من انتقال للسلطة في دولتنا خلال سويعات معدودة حدث أغاظ الأعداء وألجم المرجفين وبث الطمأنينة في نفوس الشعب،وأثبت للعالم أكمل أن المملكة العربية السعودية لم ولن تتأثر بالخريف العربي أو بما يُحاك لها من مخططات خبيثة ودنيئة.
لم اتحدث عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولا عن ولي عهده ولا حتى عن ولي ولي عهده، فانجازاتهم التي قاموا بها طوال تلك الفترات الماضية هي من تتحدث عنهم ،وليقيني أن حروفي وحروف غيري لن تُنصفهم وستكون نقطة في بحر إنجازاتهم.
ولكن، سأعرج على الوزير الشاب الأمير محمد بن سلمان وهو الذي لم يأت من فراغٍ أو عدم،بل تخرج من مدرسة والده، ونهل من حنكته وعلمه ماجعله ليكون أصغر وزراء الدفاع في العالم.
نحن كشباب نعكف دائماً إلى من هو في سن الشباب من المسؤولين حتى يرى مانراه، ويلمس ما نلمسه،وهذا ما سنجده في محمد بن سلمان ليكون حلقة وصل الشباب مع صُناع القرار لتحقيق آمالهم وأحلامهم وتطلعاتهم في دولة غالبية سُكانها هم من جيل الشباب.
اختم لأقول ماقاله الزميل الإعلامي-علي العلياني-أن وصول الأمير محمد بن سلمان لـثلاثة مناصب في عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- لم يكن صدفة بل بعد قناعة الراحل بعمله.

المصدر

شارك علي