بعد أسبوعين من زيارة الأمير، محمد بن سلمان، ولي ولي العهد ووزير الدفاع السعودي للولايات المتحدة، قام بزيارة إلى فرنسا بهدف تعزيز العلاقات الثنائية والترويج لـ”رؤية 2030″ الإصلاحية الطموحة.
وذكرت وكالة (نوفا) الإيطالية أن الأمير محمد بن سلمان استهدف من وراء زيارته إلى باريس العمل على إعادة بناء علاقات المملكة مع فرنسا بوصفها الشريك التاريخي والحليف الرئيسي لها بالشرق الأوسط، بحسب آراء محللين.
ووفقا للوكالة فإن ولي ولي العهد الذي يعتبر الوجه الجديد للمؤسسة العربية، اجتمع مع الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، وناقشا سويًّا الأوضاع في المنطقة وسبل دعم التعاون الثنائي فضلًا عن الجمود السياسي في لبنان وجهود باريس لاستئناف مباحثات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
شارك علي